English
  • إرجاع مجاني بسهولة
  • أفضل عروض

كتاب استجواب الرئيس لجون نكسون

قبل:
485.00 جنيه
الآن:
458.30 جنيه يشمل ضريبة القيمة المضافة
وفّرت:
26.70 جنيه
باقي 1 وحدات في المخزون
noon-marketplace
احصل عليه خلال 3 يناير
اطلب في غضون 14 ساعة 0 دقيقة
emi
نوّنها الحين وادفع بعدين بأقساط شهرية ميسرة.عرض المزيد من التفاصيل
إدفع 6 اقساط شهرية بقيمة ٩٠٫٠٠ جنيه.
/cib-noon-credit-card
التوصيل 
بواسطة نوون
التوصيل بواسطة نوون
البائع ذو
 تقييم عالي
البائع ذو تقييم عالي
منتج 
قليل الاسترجاع
منتج قليل الاسترجاع
الدفع 
عند الاستلام
الدفع عند الاستلام
1
1 في عربة التسوق
أضف للعربة
Noon Locker
توصيل مجاني لنقطة نون ومراكز الاستلام
معرفة المزيد
free_returns
تقدر ترجّع المنتج بسهولة في العرض ده
المنتج كما في الوصف
المنتج كما في الوصف
50%
شريك لنون منذ

شريك لنون منذ

5+ سنة
نظرة عامة
المواصفات
وصف الكتابهذا الكتاب شهادة حيّة لخبير في شؤون الشرق الأوسط هو جون نكسون الذي كان قد أمضى ثلاثة عشر عاماً لدى وكالة الاستخبارات المركزية كمحلل سياسي لشأني العراق وإيران، ومحللاً في مقر الوكالة ببغداد. وكان عمله يتمثل في مساعدة ضباط الوكالة ووحدات الجيش الخاصة في استهداف الأفراد بغية القبض عليهم والتمكن ...من استجوابهم. وكان استجواب صدام بمثابة التحدي لهُ. ولكنّه استطاع أن يكون أول أميركي أجرى استجواباً مطولاً مع الرئيس الأسير بعد أن قبضت عليه القوات الأميركية. ويقول عميل وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية السابق جون نكسون في كتابه "استجواب الرئيس" "لقد شعرت لدى المباشرة في جلسات الاستجواب، أنني أعرف صداماً، ولكن الأسابيع التالية جعلتني أدرك أن الولايات المتحدة كانت قد أساءت فهمه وفهم دوره كعدو حازم للتيارات الراديكالية في العالم الإسلامي...". وعن تجربة استجوابه للرئيس كثيراً ما كان الناس يسألونهُ: كيف وجدت صداماً؟...أو: هل كان مجنوناً؟... يجيب نكسون: خلال الفترة التي تحدثت فيها مع صدام حسين وجدته بكامل قواه العقلية. كان العالم مليئاً بأعداد من السفاحين المختلين ولكن الغريب هو أننا اخترنا ملاحقة هذا الرجل، خصوصا في ضوء التداعيات. أما أنا فاعتقد – والكلام لنكسون - أن الحكومة الأميركية لم تأخذ في اعتبارها أبداً ما سيؤول إليه الشرق الأوسط بغياب صدام. (...)، الإطاحة بصدام خلّفت فراغاً في السلطة حوّل الخلافات الدينية في العراق إلى حمام دم طائفي. ظل الشيعة لفترة من الزمن يغضون النظر عن فظائع الزرقاوي السني، آملين بنيل السلطة من خلال صناديق الاقتراع. ولكن، مع تزايد أعداد القتلى، تدخلت الميليشيات الشيعية في القتال...".ومما يذكره نكسون في كتابه هذا عن لسان الرئيس صدام حسين أثناء الاستجواب أنه اعتقد أن هجمات الحادي عشر من أيلول كانت يجب أن تقرّب الولايات المتحدة منه ومن نظامه لا العكس، فقد اعتقد صدام أن التحالف بين البلدين أمر طبيعي وبديهي في الحرب على التطرف وهو حسب جون نيكسون كرر أكثر من مرة خلال التحقيق معه أنّه لا يفهم سبب الخلاف معه وهو السني الذي يمثل حزبه رمز القومية العربية الاشتراكية والذي يَعتبر بالوقت نفسه أن التطرف السني مصدر تهديد لقاعدة سلطته. وعن صدام ينقل جون نيكسون أيضاً أنّه توقع بانتشار الفكر السلفي في الأمة بسرعة تفوق كل التوقعات ويعود ذلك بحسب رأيه إلى أن الناس ستعتبر السلفية فكراً ونضالاً، وسيصبح العراق ساحة لكل من يريد حمل السلاح ضد أميركا. العديد من تفاصيل حكم صدام للعراق وعن الأسباب التي جعلته يفعل بعض ما فعل؛ وغير ذلك من الملابسات التي استخدمت لتبرير غزو أميركا العراق وإسقاط نظام صدام، وعن أهداف صانعوا السياسية في البيت الأبيض والقيادات من القابعين في مبنى وكالة الاستخبارات المركزية ومخططاتهم اتجاه المنطقة، وعن كواليس عملية إعدام صدام بمنصة مؤقتة في سرداب مظلم ببغداد.. هي مدار هذا الكتاب، الذي يكشف زيف الشعارات التي يدعيّ حاملوها محاربة الإرهاب والدعوة إلى احترام حق الشعوب في تقرير مصيرها، وكما يقول المؤلف: أتينا إلى العراق قائلين إننا سنحول الأوضاع نحو الأحسن، وسنجلب معنا الديمقراطية وسلطة القانون. وها نحن نسمح بشنق صدام في ظلام الليل".
اللغةالعربية
الكاتبجون نكسون

كتاب استجواب الرئيس لجون نكسون

في عربة التسوق atc
مجموع العربة 458.30 جنيه
Loading