الناشر | دار نشر القاهره الجديده |
رقم الكتاب المعياري الدولي 10 | 978-977-86051-1-2 |
وصف الكتاب | "الإسكندرية: موطن الإسكندر الأكبر وكليوباترا" هو استكشاف ساحر لإحدى أكثر المدن الأسطورية في العالم القديم. من خلال سرد قصصي حيّ ومشاهد بصرية رائعة، سيتمكن القراء من العودة بالزمن إلى الوراء لمشاهدة ولادة الإسكندرية، المدينة التي أسسها الإسكندر الأكبر كعاصمة لإمبراطوريته. من المكتبة الأسطورية والمنارة إلى الأسواق المزدحمة والحمامات العامة، سيحظى القراء بنظرة حميمة على المدينة التي كانت ذات يوم مركز العالم القديم. لكن قصة الإسكندرية لا تنتهي مع الإسكندر. يتعمق هذا الكتاب أيضًا في حياة وإرث كليوباترا، آخر فرعون لمصر، التي جعلت من الإسكندرية وطنًا لها وتركت بصمة لا تمحى في تاريخ المدينة. من علاقاتها الشهيرة مع يوليوس قيصر ومارك أنطوني إلى نهايتها المأساوية، تعد قصة كليوباترا واحدة من قصص الحب والقوة والدسائس التي تستمر في جذب القراء حتى يومنا هذا. هذا الكتاب هو رحلة عبر تاريخ وثقافة وأساطير الإسكندرية، مليء بتفاصيل مثيرة حول تأسيس المدينة وهندستها المعمارية وسكانها الذين جعلوها موطنًا لهم. سواء كنت من عشاق التاريخ، أو محب للأساطير، أو شخصًا يعشق القصص الجيدة، فإن "الإسكندرية: موطن الإسكندر الأكبر وكليوباترا" هو كتاب يجب قراءته. بأسلوبه الجذاب وتغطيته الشاملة، سيأسر هذا الكتاب ويعلم القراء من جميع الأعمار. لا تفوت هذه الفرصة لاكتشاف عجائب إحدى أكثر المدن تاريخية في العالم القديم. "الإسكندرية: موطن الإسكندر الأكبر وكليوباترا" هو قصة خالدة ستنقلك إلى عالم الملوك والملكات، الأبطال والأشرار، ومهد واحدة من أعظم الحضارات في التاريخ. |
المراجعة التحريرية | "الإسكندرية كانت دائمًا وجهة رئيسية للمسافرين عبر العصور. توافد اليونانيون والرومان إلى المدينة لرؤية عجائبها. على مر القرون، جاء إليها أشخاص من خلفيات وعقائد مختلفة ليروا هذه العجائب، وكأنهم حجاج، لرؤية الميناء العظيم والمساهمة في تنمية المدينة المستمرة. لا تزال المدينة الحديثة تستمر في الترحيب بالزوار الذين يتوافدون لاكتشاف كنوزها الرائعة واستكشاف تاريخها الغني والمميز." د. بول إدموند ستانويك "وفقًا للأسطورة القديمة، أسس الإسكندر الأكبر أكثر من سبعين مدينة خلال مسيرته العسكرية عبر إمبراطوريته، ستة عشر منها تم تسميتها 'الإسكندرية' على اسمه. ومن بين كل هذه المدن، تعد الإسكندرية في مصر الأكثر شهرة وأهمية، وهي المدينة الوحيدة التي استمرت منذ أكثر من ألفي عام. لا تزال الإسكندرية تحتفظ بروح تأسيسها وتعتبر تجسيدًا للرؤية العبقرية والإرادة السياسية للإسكندر الأكبر." د. كاليوبي ليميوس-باباكوتا Let me know if you need any further assistance! |
عن المؤلف | حسين بصير عالم آثار مصري وروائي وكاتب. حصل على درجة البكالوريوس في علم المصريات من كلية الآثار، جامعة القاهرة. حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في علم المصريات وعلم الآثار القديمة للشرق الأدنى من جامعة جونز هوبكنز. ألف العديد من الكتب والمقالات الأكاديمية والروايات والقصص القصيرة، مثل "في البحث عن خنوم"، "فرس النهر الأحمر القديم"، "سحر الإسكندرية"، "أسرار الآثار"، وغيرها. كتب كتابًا باللغة الإنجليزية بعنوان "الصورة والصوت في مصر الصاوية". قام بتحرير كتاب بعنوان "العيش للأبد: العرض الذاتي في مصر القديمة" مع مجموعة من علماء المصريات المرموقين من جميع أنحاء العالم. يكتب الدراما للسينما والتلفزيون. كتب فيلم "زوسر وإمحوتب: ازدواجية الملك والعبقري". شغل العديد من المناصب في مصر وخارجها. شارك في العديد من الاكتشافات الأثرية المهمة التي قامت بها فرق الحفريات الأثرية المصرية والأجنبية في العديد من المواقع الأثرية مثل الجيزة، سقارة، دهشور، واحة البحرية، هليوبوليس، نابتا بلايا في الصحراء الغربية، وغيرها. شغل منصب مدير المتحف القومي للحضارة المصرية في الفسطاط، والمتحف المصري الكبير في الجيزة، وأهرامات الجيزة. كما عمل في منظمات دولية مرموقة مثل اليونسكو، وقسم النشر العلمي في وزارة السياحة والآثار، وغيرها. قام بالتدريس في جامعة جونز هوبكنز وجامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية، والجامعة الفرنسية (السوربون 4)، وغيرها. مؤخرًا، كرمه المعهد الألماني للآثار في القاهرة ومنحه العضوية الدائمة، وهي عضوية تُمنح فقط لأبرز علماء الآثار في العالم. يقدم محاضرات أثرية في مصر وخارجها. يشارك بانتظام في أفلام وثائقية عن مصر القديمة تُنتجها قنوات بث دولية. يشغل حاليًا منصب مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية. |
اللغة | الإنجليزية |
الكاتب | الدكتور حسين بصير |
تاريخ النشر | 15-jul-2023 |
عدد الصفحات | 217 |
الإسكندرية : موطن الإسكندر الأكبر وكليوباترا النسخه الانجليزيه