نظرة عامةالصابون المغربي بزيت الزيتون، المعروف أيضًا باسم "الصابون البلدي" أو الصابون الأسود، هو منتج عريق للعناية بالبشرة وقد تم استخدامه لعدة قرون في الحمامات المغربية التقليدية، أو حمامات البخار. إنه مصنوع من مزيج غني من المكونات الطبيعية، مع كون زيت الزيتون مكونًا رئيسيًا. يتم تصنيع هذا الصابون الفاخر يدويًا باستخدام الطرق التقليدية التي تتضمن عصر الزيتون يدويًا لإنشاء عجينة غنية وناعمة يتم غرسها بعد ذلك بمكونات طبيعية أخرى مثل زيت الأرغان وزيت الأوكالبتوس ومستخلصات نباتية مختلفة. يشتهر زيت الزيتون بخصائصه المرطبة والمغذية، مما يجعله مكونًا ممتازًا لمنتجات العناية بالبشرة. يمتلك الصابون ملمسًا مخمليًا داكنًا وغالبًا ما يستخدم كجزء من طقوس التنقية والتقشير. عند وضعه على بشرة رطبة وتدليكه بلطف بحركات دائرية، فإنه يساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة وفتح المسام وتحسين نسيج الجلد بشكل عام. الصابون المغربي بزيت الزيتون مناسب لجميع أنواع البشرة ويمكن استخدامه على الوجه والجسم. وهو معروف بخصائصه اللطيفة للتنظيف، مما يترك البشرة تشعر بالانتعاش والنشاط والتنظيف العميق. يساعد المزيج الغني من الزيوت الطبيعية الموجودة في الصابون على ترطيب وتغذية البشرة، مما يجعلها ناعمة ولينة ومتجددة. بالإضافة إلى فوائده للعناية بالبشرة، فإن الصابون المغربي بزيت الزيتون يتميز أيضًا بخصائصه المهدئة. غالبًا ما يستخدم في العلاج العطري بسبب رائحته الترابية الطبيعية التي تعزز الاسترخاء والرفاهية. قفازات الاستحمام المغربية بالزيت المغربي مثالية للتنظيف الناعم للبشرة. فهو يزيل جزيئات الجلد الميتة ويحفز الدورة الدموية مما يتيح لبشرتك التنفس مرة أخرى.
اللوفة المغربية مثالية للتنظيف الناعم للبشرة، وتزيل جزيئات الجلد الميتة وتحفز الدورة الدموية مما يسمح لبشرتك بالتنفس مرة أخرى، توفر الليفة المغربية عناية كاملة للبشرة، وينتج عن هذا التحفيز تحلل جزيئات الماء والفضلات التي تحرر الانسدادات في الدورة الدموية والجهاز اللمفاوي، يوفر المقبض ذو الشكل الجيد قبضة محكمة، ومثالي لحل التشابك والعقد، ويحفز الدورة الدموية مما يسمح لبشرتك بالتنفس بشكل طبيعي ومريح.