الناشر | دار وصال للنشر والتوزيع |
رقم الكتاب المعياري الدولي 13 | 9789779666990 |
رقم الكتاب المعياري الدولي 10 | 9789779666990 |
الكاتب | سوسن محفوظ |
العنوان الفرعي للكتاب | سوسن محفوظ |
وصف الكتاب | "من النادر أن تعيش الموت مرتين طالما لست ممثلا أو كاتبا للدراما البوليسية قد تموت وتقبر في كابوس أسود , وقد تفتح عيناك فجأة فتجدك ملفوفا بالقماش الأبيض وسط روائح الموت الكريهة كما حدث لبطل الرواية البروفسير ( فريد وصفى ) عالم الفضاء المصري الالماني الذى وجد نفسه مدفونا وهو على قيد الحياة وسط دهشته وحيرته . وحين حاول الخروج من قبره ، كان نصيبه فقدان ذاكرته لتصبح صرخاته المدفونة هي وسيلته الوحيدة للخروج من هذه النهاية التعيسة . وبالفعل يتحقق له مراده و يعود ثانية إلى الحياة بذاكرة بيضاء والاَف الاسئلة التي لا تنتهى ليصبح عالم الفضاء صبى قهوجي في حارة (شق الثعبان ) لدى المعلم (حموده ) ويواجه المزيد من الاسئلة في رحلة بحثه عن ذاته وأصله وأهله الذين خذلوه وتركوه في تلك الظلمات المتتالية وتكون بداية انفراج أزمته مع حادثة اختفاء هرم خوفو على يد الساحر البرازيلي الشهير في احتفالات رأس السنة وتلين أقفال ذاكرته رويدا لتمنحه سر عودة الهرم من جديد في حادثة اثارت انتباه الرأي العالمي كله وتكون بداية وصوله إلى حقيقته وهويته ، حين تتعرف عليه والدته ، فور ظهوره على شاشات التلفاز رغم تغير ملامحه وابدال إسمه . إنه قلب الأم الذي قادها للتعرف عليه بعد عام من الفراق ليعود أخيرا إلى أهله ويتعرف إليهم ، ويتعرفون عليه دون تأكد زوجته من الأمر التي تشككت فيه منذ البداية مما دعاها لإجراء تحاليل الحامض النووي الخاص بالصبغات الجينيه والتعرف عليه أكثر . لكنها تلفظه حتى بعد تأكدها منه , تنفر من شكله وهيئته الجديدة وتطلب منه الفراق وهو الذى عاد إليها لتوه واستنشق الحب والأمان بحضرتها وبحضرة بناته . ليشعر أن القبر بجدرانه الصماء وروائحه العفنة كان أكثر حنوا عليه ، و أن الخيبات التي توالت عليه طوال حياته كانت هي أشدها عليه . تري هل يعود لعمله من جديد ؟ وما العروض المفاجئة والمدهشة التى تلقاها للخروج من بلده والعمل في دول غربية ؟ وكيف سيرد لها الكأس الذي تجرع منه سابقا ؟ وما المفاجأت العديدة التي ستقابله أثناء رحلته خارج البلاد ؟ كل هذه الاسئلة وأكثر ستعرف الاجابة عنها في رواية ( دفنوه حيا ) . " |
المراجعة التحريرية | "من النادر ان تعيش الموت مرتين طالما لست ممثلا أو مؤلفا للدراما البوليسيه. قد تموت وتقبر في كابوس أسود، وقد تفتح عيناك فجأة فتجد نفسك محاطا بالقماش وسط روائح الموت الكريهه كما حدث لبطل الرواية البروفسير (فريد وصفي) عالم الفضاء المصري الألماني، الذي وجد نفسه مدفونا وهو على قيد الحياة وسط دهشته وحيرته. ترى هل يستطيع الخروج من قبره والعوده لأهله وعمله؟ وما المفاجآت العديدة التي ستقابله أثناء رحلته خارج البلاد. كل هذه الأسئلة وأكثر ستعرف الاجابه عنها في تلك الرواية المميزة." |
عن المؤلف | "نبذة عن الكاتبة : * عضو اتحاد كتاب مصر. * نشرت اول رواية لها بعنوان (عليك اللهفه) عن دار المعارف،٢٠١٨ وطبعة ثانية عن دار الفؤاد للنشر والتوزيع. * نشرت مجموعتها القصصية الأولى (لم يؤذن للقمر بالمغيب) ٢٠١٩عن دار العماد للنشر والتوزيع طبعة أولى، ثم طبعة ثانية عن دار الشعلة للنشر والتوزيع. * نشرت مجموعتها القصصية الثانية( عيد النسيان) ٢٠٢٠ عن دار الهدى للمطبوعات. * نشرت روايتها الثانية (مالك وليالي الحرمان) ٢٠٢١ عن دار كليوباترا للنشر والتوزيع. * نشرت روايتها الثالثة (حدائق المريخ) ٢٠٢٢ عن دار مدينة الكتب للنشر والتوزيع. . نشرت روايتها الرابعه ( غربية في بيتي) عن دار ديوان العرب للنشر والتوزيع. نشرت في العديد من الصحف والمجلات المصرية والعربية، الورقية والإلكترونية،كالاهرام وأخبار الأدب،والثقافة الجديدة،والعربي ،والزوراء ، وتن نيوز الأمريكية. فازت بالعديد من الجوائز المحلية و الدولية في القصه القصيرة والرواية . تم تكريمها من قبل وزير الثقافة ،ووزير الشباب والرياضة * مشارك في مختبر السرديات بمكتبة الاسكندريه. * صحفية بمؤسسة دار الشعلة. للتواصل مع الكاتبة عن طريق الايميل sawsanhamdy2010@gmil.com" |
محتويات العلبة | كتاب |
Language | العربية |
رقم الطبعة | 1 |
تاريخ النشر | 2025 |
عدد الصفحات | 288 |
دفنوه حياً