العربية
  • Free & Easy Returns
  • Best Deals
العربية
loader
Wishlist
wishlist
Cart
cart

كيف نتعلم لنعيش؟

Now:
EGP 150.00 Inclusive of VAT
noon-marketplace
Get it by 21 - 30 Dec
Order in 23 h 17 m
emi
Buy now, pay in monthly installments later with select cards.View more details
Pay 6 monthly payments of EGP 30.00.
/cib-noon-credit-card
Delivery 
by noon
Delivery by noon
High Rated
Seller
High Rated Seller
Cash on 
Delivery
Cash on Delivery
Secure
Transaction
Secure Transaction
1
1 Added to cart
Add To Cart
Noon Locker
Free delivery on Lockers & Pickup Points
Learn more
free_returns
Enjoy hassle free returns with this offer.
Item as Described
Item as Described
100%
Partner Since

Partner Since

3+ Years
Great Recent Rating
Great Recent Rating
Overview
Specifications
Publisherأزهى
ISBN 139789778819373
Book Descriptionلا يكفي أن يكون الطعام شهيًّا، بل ينبغي فوق ذلك أن يكون مغذيًّا، شاملًا للعناصر الأساسية التي يتطلبها الجسم، عظمًا ولحمًا ودمًا. ولا يكفي أن يكون اللباس جميلًا، جذابًا أنيقًا، بل ينبغي فوق ذلك أن تتوافر فيه شروط الوقاية، وحفظ الجسم من عوادي الجو وتقلباته، وملاءمته للإقليم وتقلب الفصول، وكذلك التربية تقوم بوظيفتين أساسيتين، الزينة والحياة العلمية، ومن ينطر أهمية الثياب في الزينة ؟ ومن ينكر الزينة في الثياب ؟ ومن ذا الذي لا ينشد الجمال والكياسة في الملبس ؟ وما نفع الثوب الذي يزين صاحبه ويتركه عاريًا ؟ والتربية تخلع على صاحبها ثوب الظرف، والرقة، والتمدين، وحلاوة التعبير، والسير والوقوف، والجلوس، ومعاملة الغير، وكذلك فهي تصقل صاحبها وتهذبه، كما تصقل يد الصانع اللآلئ وتجملها. فوظيفة التربية هنا الزينة والزخرف، وهي لازمة للإنسان لزوم الزينة للملابس. غير أن وظيفتها الأخرى عملية، وهي إعداد صاحبها لدخول ميدان الحياة ظافرًا منتصرًا، يعمل ويربح، ويكد ويرتزق، وينصب ويكسب، ويأكل خبزه بعرق جبينه، ويرغد عيشه، وينعم باله، ويعمل كعضو عامل في المجتمع الإنساني. ومن ذا الذي يقتصر على التربية للزينة ؟ ومن ذا الذي يقصر تربيته على العمل المحض ؟
Languageالعربية
Authorأمير بقطر
Publication Date2024
Number of Pages225

كيف نتعلم لنعيش؟

Added to cartatc
Cart Total EGP 150.00
Loading