الناشر | دار السلام |
وصف الكتاب | في هذا الكتاب، وصف المؤلف على نطاق واسع المبدأ الرئيسي للتقليد. يقول إن الله والنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) لم يأمرنا باتباع أي آراء وتأويلات. لذلك هناك احتمال أن تكون الآراء صحيحة أو خاطئة لأن هناك العديد من القضايا التي كان للأئمة آراء مختلفة فيها وشرحوها وفقًا لعللهم وتخميناتهم الخاصة، ولكن الإسلام الحقيقي والصادق يقوم على الكتاب (القرآن) والسنة النبوية. يقول الله تعالى: ﴿فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما﴾ وقال النبي: ﴿تركت فيكم شيئين ما تمسكت بهما لن تضلوا أبدًا: كتاب الله وسنتي﴾ وبهذا المعنى، وصف المؤلف الفرق بين المذاهب المختلفة وآرائهم وحث على اتباع القرآن والسنة فقط. |
عن المؤلف | كان الشيخ محمد سلطان المعصومي الخاجنادي عالماً ومؤلفاً إسلامياً مؤثراً معروفاً بمعرفته الواسعة في الفقه الإسلامي وعلم الكلام. كان من أصل منطقة الخاجنادي، وكان على دراية كبيرة بمختلف العلوم الإسلامية وساهم بشكل كبير في الأدب الإسلامي. كان الشيخ المعصومي معروفًا بشكل خاص بأعماله التي توضح وتشرح التعاليم الإسلامية، وغالبًا ما تقدم تفسيرات وتفسيرات مفصلة للنصوص الدينية. تحظى كتاباته بالاحترام لعمقها العلمي ووضوحها والتزامها بالمعتقدات الإسلامية الأرثوذكسية، مما يجعلها مصادر قيمة للطلاب والعلماء الإسلاميين. |
اللغة | الإنجليزية |
تنسيق الكتاب | غلاف مقوى |
الكاتب | الشيخ محمد سلطان المعصومي الخاجنادي |
Language | اللغة الإنجليزية |
هل يجب على المسلم أن يتبع مذهباً معيناً؟ | هل يحتاج المسلمون إلى اتباع مدرسة فكرية معينة؟ | دور المذاهب في الممارسة الإسلامية | المذاهب في الإسلام مسألة متابعة