شريك لنون منذ
7+ سنينالناشر | العبيكان للنشر |
رقم الكتاب المعياري الدولي 13 | 9786035093781 |
وصف الكتاب | «أنا كنت أقرأ الكتاب وكتابك أعجبني وأنت تقول فيه بأنه لأولادك وأحفادك وكان لابد أن تقول: إن هذا لأولاد المملكة كلها؛ لأنه كتاب ممتاز لما تضمنه من تجربة وعصامية». «جلست طوال الليل أقرأ كتابك هذا يا منصور، ولم أنم للحظة واحدة، وذهبت للمكتب بدون نوم؛ لأني جلست عليه من الساعة العاشرة مساءً إلى الساعة السابعة صباحًا، وذهبت للمكتب دون أن أنام». الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله «ما إن فرغت من قراءته حتى أحسست بمتعة لا حدود لها، وهل الفن والأدب إلا الإمتاع والمؤانسة؟». د. أحمد البدلي «في قراء كتاب (صفحات من حياتي) متعة متناهية، وقراءته تشد القارئ؛ حتى إنني عندما بدأت به أوقفت قراءة ما بيدي من كتب وتفرغت لقراءته أكملته». معالي الدكتور عبدالعزيز الخويطر -رحمه الله- «إن سمات الصدق والبساطة والعفوية أوضح وأقوى دليل على أن الكاتب كان يكتب بقلم الأديب المبدع الشفاف دون تسطيح، والمتبسط دونما ابتذال». د. معجب الزهراني «قرأت كتاب (صفحات من حياتي) فوجدت صفحاته ممتعة بأوسع معاني الإمتاع، ورائعة كأروع ما تكون السير، وقيمة كأقوم ما تكون الكتب». د. عزيزة المانع «أول ما يلفت نظرك في سيرة منصور الخريجي (صفحات من حياتي) هي أنها تأسرك منذ الصفحة الأولى، (وبالمناسبة الأخ منصور يكتب كما يتحدث، وهي قدرة نادرة، فيها التلقائية التي لا تكاد تميزها عن الفن الراقي)». د. عزت خطاب «الكتاب يعطي شهادة ميلاد لكاتب جديد، ولكنه جمع كل مهارات الكاتب المتمرس». أ. محمد عمر العامودي «يتسم أسلوب منصور الخريجي الروائي ببراءة الفطرة وطهارة الصدق المنهجي غير الزائف أو المصطنع أو المبالغ في الحرفة والفن». د. صفاء أبوطالب |
عن المؤلف | منصور بن محمد الخريجي ولدت عام ١٩٣٥م، ونلت شهادة الثانوية من مدرسة تحضير البعثات في مكة المكرمة عام ١٩٥٣م. وحصلت على شهادة الليسانس في الأدب الإنكليزي من جامعة القاهرة في عام ١٩٥٨م. عملت مفتشًا في وزارة المعارف، ثم انتقلت إلى جامعة الملك سعود معيدًا فيها. حصلت على دبلوم الدراسات العليا في الأدب الإنكليزي من جامعة ليدز عام ١٩٦١م، ثم رجعت من أمريكا لأخذ فترة راحة بعد دراسة متوالية لمدة أربع سنوات؛ حصلت خلال السنتين الأوليين على درجة الماجستير من جامعة نبراسكا. انتقلت بعد ذلك إلى جامعة نيومكسيكو، وأمضيت فيها أربع سنوات أحضّر للدكتوراه، وأكملت فيها كل ما يسمى (course work) وهذا يعرفه من درس بأمريكا، حيث يدرس طالب الدكتوراه كل ما يتعلق بتخصصه وبذلك عند حصوله على الشهادة يستطيع أن يدرِّس أي موضوع بتخصصه، فخريج الأدب الإنجليزي يدرِّس أي مادة من تخصصه مثل: رواية، نقد، دراما... إلخ. بعد أن أكملت كل ما يسمى (course work) عدت إلى المملكة لأخذ فترة راحة، وفي أثناء وجودي بالرياض، وكنت طبعًا أدرِّس بالجامعة حدث أن مرض مترجم الملك فيصل -رحمه الله ورحم المترجم-، فبحث الديوان الملكي عن مترجم بديل، وجاءوا بعدد من المترجمين ولم ينجحوا وأخيرًا وجدوني، فانتقلت إلى الديوان الملكي، ونجحت بالترجمة للملك فيصل ولملوكنا الذين جاءوا بعده، وضاع حلم الدكتوراه لكنني كسبت لقبًا أغلى من الدكتوراه وهو: مترجم الملوك والحمد لله. لي عدد من الكتب، منها: (ما لم تقله الوظيفة): وهي سيرتي الذاتية التي لاقت نجاحًا كبيرًا والتي أكتب هذه الكلمة بمناسبة طبعة جديدة منها. ورواية اسمها: (دروس إضافية)، ثم مجموعة مقالات في كتاب أسميته: (كلام جرايد)، ثم كتاب: (من زوايا الذاكرة)، ثم ترجمة لكتاب الرحالة الدانمركي رونكيير: (عبر الجزيرة العربية على ظهر جمل)، ثم رواية عنوانها: (ساعة الصفر). ثم مخطوطة رواية جاهزة للنشر عنوانها: (أزواج وزوجات). |
محتويات العلبة | كتاب |
اللغة | العربية |
تنسيق الكتاب | غلاف ورقي |
الكاتب | منصور بن محمد الخريجي |
رقم الطبعة | 1 |
تاريخ النشر | 2022 |
عدد الصفحات | 336 |
مالم تقله الوظيفة - صفحات من حياتي