English
  • استرجاع مجاني وسهل
  • أفضل العروض

غادامير من فهم الوجود الى فهم الفهم

الآن:
46.00 د.إ.‏شامل ضريبة القيمة المضافة
توصيل مجاني
باقي 1 وحدات في المخزون
توصيل مجاني
باقي 1 وحدات في المخزون
noon-express
احصل عليه خلال 31 يناير
اطلب في غضون 14 ساعة 8 دقيقة
VIP ENBD Credit Card

VIP card

احصل على 5% رصيد مسترجع باستخدام بطاقة بنك المشرق نون الائتمانية. اشترك الآن. قدّم الحين

التوصيل 
بواسطة نوون
التوصيل بواسطة نوون
البائع ذو
 تقييم عالي
البائع ذو تقييم عالي
الدفع 
عند الاستلام
الدفع عند الاستلام
عملية 
تحويل آمنة
عملية تحويل آمنة
/welcome-new-user
1
1 تمت الإضافة لعربة التسوق
أضف للعربة
Noon Locker
توصيل مجاني لنقطة نون ومراكز الاستلام
معرفة المزيد
free_returns
إرجاع سهل لكل المنتجات في هذا العرض.
المنتج كما في الوصف
المنتج كما في الوصف
70%
شريك لنون منذ

شريك لنون منذ

7+ سنين
نظرة عامة
المواصفات
الناشرArab Scientific Publishers
رقم الكتاب المعياري الدولي 139786140100367
رقم الكتاب المعياري الدولي 106140100364
الكاتبعبد العزيز بوالشعير
اللغةArabic
وصف الكتابيتمحور مضمون هذا الكتاب حول إشكالية التأويل الفلسفي الذي أخذ فيه الفهم بعداً فلسفياً أنطولوجياً، والذي يكون مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بما في المفسر ومستقبله، بمعنى أنه محكوم بزمانيته، لأن نقطة الانطلاق الجوهرية لعملية التأويل هي كون الهرمينوطيقا نشاطاً كلياً عاماً. يعتبر غادامير أن مهمة الهرمينوطيقا هي الوصول إلى لغة مشتركة، بمعنى الوصول إلى اتفاق، ومن ثم إلى فهم، حتى يحصل الاتفاق بين الموجودات العاقلة، إنه من الممكن أن يحقق قدراً من الموضوعية بفعل فاعلية ووظيفة الهرمينوطيقا طالما أنها تسعى إلى تحقيق نوع من الفهم أو الاتفاق، لكن الموضوعية الناجمة عن وظيفة الهرمينوطيقا هي تلك التي لا تلغي تماماً الدور الفعال للمفسر في عملية الفهم من خلال التساؤلات والتوقعات التي يطرحها. من جانب آخر يتطرق البحث إلى العلاقة بين التأويل والحقيقة، وما الذي يميز تصور غادامير للحقيقة والتأويل عن غيره من الهيرمينوطيقيين من أمثال شلايرماخر ودلتاي وريكور؟ وهنا يبين الباحث أن غادامير ينطلق في تأويليته من نزع الصفة المطلقة عن المثل الأعلى للمنهج، فطبيعة الفهم تشكل السؤال المركزي للتأويلية من منظور غادامير، وما يجعل هذا الفهم ممكناً هو اللغة، باعتبارها وسيطاً للتواصل بين البشر... حيث بيّن غادامير أن الفهم ليس فهماً لسلوكيات الذات الممكنة بل هو نمط وجود الدازازين نفسه، أنه يشمل مجمل تجربته للعالم. كما يتناول البحث أيضاً علاقة التراث بالتأويل من وجهة نظر غادامير وهي أن قراءة التراث تستدعي تشكيل وعي تأويلي، أساسه الحس التاريخي والنقدي في معالجة موضوعات التراث، ومن ثم فحص أصوله وفهم تركيبته بمعنى تطبيق الدلالات التي تكشف عنها حقائق التاريخ والتراث على اللحظة الراهنة.. أما البعد الثالث الذي يتعرض له البحث فهو البعد الفلسفي للتأويل وعلاقته بالعلوم الإنسانية، وفيه أوضح الباحث أن التأويلية عمل ابستمولوجي له مجاله وأسسه وأهدافه. تأتي أهمية مشروع الهرمينوطيقا في تصور غادامير من كونه يهدف إلى تأسيس فلسفة تأويلية عالمية، تعمل على نشر أدبيات الحوار بين الثقافات والحضارات، من خلال الفهم كممارسة تأويلية، وجعل الإنسان يلتفت إلى ذاته وإلى العالم من حوله، رغبة في الفهم... ففي التأويلية "يدرك الإنسان أن التجربة الحقيقية هي ما يصير الإنسان من خلاله واعياً بتناهيه، فيكشف فيها حدود قوة عقله المخطط، وحدود هذا العقل الذاتية، فالاعتراف بما موجود لا يعني فقط إدراك ما موجود في هذه اللحظة، بل يعني أن نبصر الدرجة المحدودة التي يمكن أن يظل المستقبل فيها منفتحاً لتوقعاتنا وخططنا، ويعني على نحو أساسي أعمق، أن نبصر بحقيقة أن كل ما تتوقعه الكائنات المتناهية وتخطط إليه متناه ومحدود".
تاريخ النشر26 April 2011
عدد الصفحات190 pages

غادامير من فهم الوجود الى فهم الفهم

تمت الإضافة لعربة التسوقatc
مجموع السلة 46.00 د.إ.‏
Loading