English
  • استرجاع مجاني وسهل
  • أفضل العروض

طُلب مني المجيء وحدي

الآن:
د.إ.‏ 60.00 شامل ضريبة القيمة المضافة
noon-marketplace
احصل عليه خلال 2 مارس
اطلب في غضون 7 ساعة 52 دقيقة
VIP ENBD Credit Card

VIP card

احصل على 5% رصيد مسترجع باستخدام بطاقة بنك المشرق نون الائتمانية. اشترك الآن. قدّم الحين

التوصيل 
بواسطة نوون
التوصيل بواسطة نوون
الدفع 
عند الاستلام
الدفع عند الاستلام
عملية 
تحويل آمنة
عملية تحويل آمنة
/mahali
1
1 تمت الإضافة لعربة التسوق
أضف للعربة
نظرة عامة
المواصفات
الناشرKalimat Group
رقم الكتاب المعياري الدولي 139789948104094
تنسيق الكتابغلاف ورقي
وصف الكتابطوال حياتها، سعَت مُراسلةُ جريدة الواشنطن بوست، سعاد مخنت، الألمانيّة المولد ذات الأصول العربيّةالتركيّة، إلى خلق توازن بين جانبين من حياتها: الثقافة الإسلامية، والثقافة الغربيّة. وحاولت صُنعَ صوتٍ لها يتوسّط تلك الثقافتين اللتين كانتا وما زالتا في حالة من عدم التفاهم. في كتاب مذكّراتها هذا، النّابض بالأحداث والتفاصيل، نُرافق سعاد مخنت وهي تتحرّك خلف خطوط الجهاد البارزة والخفيّة، بدءًا من حارات ألمانيا، حيث تطرّفوا في أفكارهم أولئك الذين انتهوا للتخطيط لهجمات الحادي عشر من سبتمبر في نيويورك؛ والمناطق العراقيّة حيث انقلب الشيعة والسنّة بعضهم على بعض؛ وليس انتهاءًا بالحدود التركيّةالسوريّة حيث تتواجد داعش. ففي رحلاتها عبر بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سجّلت تجاربها وما تعرّضت له من مواقف مع الجماعات الحكوميّة والاستخباراتيّة والجهاديّة، والناس العاديين، بما يفسّر الرّبيع العربي وفشله في الوصول إلى مبتغاه المرغوب له. بعدها تعود إلى أوروبا، بدءًا من لندن، حيث كشفت عن الهويّة الحقيقيّة للجهاديّ جون، ثم فرنسا وبلجيكا، عودةً إلى ألمانيا حيث لم يتوقف الجهاديّون عن إرهابها. إنّ خلفيّة سعاد مخنت العربيّةالتركيّة فتحت لها أبوابًا نحو أخطر الرّجال المطلوبين حول العالم، الذين يرفضون عادةً الحديث إلى الصحفيّين الغربيّين. لم تخف من مواجهة أشدّ الشخصيّات تهديدًا من داخل دائرة تنظيم القاعدة، وطالبان، وداعش، وما يتبعهم. عندما يُطلب منها المجيء وحدها لإجراء مقابلة صحفيّة ما، لم تكن تعرف ما الذي يُمكن أن يجري لها.
Languageالعربية
تاريخ النشر2018
عدد الصفحات524

طُلب مني المجيء وحدي

تمت الإضافة لعربة التسوقatc
مجموع السلة 60.00 د.إ.‏
Loading