الناشر | المكتبة العصرية للنشر والتوزيع |
وصف الكتاب | السفر يميل إلى توسيع المفاهيم!” هذا ما تؤكده أ. جودريتش فريير التي حرصت على استكشاف “الأرض المقدسة” وأهلها العرب. تُسجِّل فريير رحلة حجها إلى أرض فلسطين منذ حطت الرحال في ميناء يافا، وصولًا إلى القدس. كيف يلبس العرب؟ ماذا يأكلون؟ وما الفوارق التي لاحظتها بين الفلاحين والبدو؟ وطبقات البشر في المدن الكوزموبوليتانية الفلسطينية كالقدس وبيت لحم ونابلس؟ كما دوَّنت وبدقة حيادية دور الإمبراطورية العثمانية في توفير كل سُبل الراحة والحماية للرعايا المسيحيين شأنهم شأن رعاياها المسلمين. ولم تغفل توضيح تصاعد النفوذ الواضح للألمان ومستعمراتهم وسعي اليهود لتملك الأراضي -ولا سيما الزراعية- في أرض فلسطين. هذا الكتاب يضم بين دفتيه شهادة تنشر لأول مرة، يعضدها مجموعة كبيرة من الصور النادرة لأهل فلسطين يمارسون حيواتهم بين الزراعة والرعي والصيد، وطقوسهم الدينية بحرية كاملة. أ. جودريتش فريير وُلِدت أ. جودريتش فريير في عام 1857، وهي عالمة نفس وشاعرة وفلكلورية بريطانية. تيتمت في سن مبكرة ورعتها عمتها التي كانت تدير مدرسة داخلية للفتيات؛ لا يُعرف سوى قليل من المعلومات عن حياة فريير المبكرة بخلاف أنها كانت طالبة موهوبة جدًّا. سافرت إلى القدس في عام 1901 حيث التقت زوجها الوزير الدكتور هانز هنري سبور. نشرت خلال هذه الفترة كتبًا كثيرة، منها الكتاب الذي بين أيديكم |
الكاتب | آدا جودريش فرير |
عدد الصفحات | 160 |
اسمها فلسطين