English
  • استرجاع مجاني وسهل
  • أفضل العروض

أحببتك أكثر مما ينبغي

قبل:
52.00 د.إ.‏
الآن:
35.00 د.إ.‏ شامل ضريبة القيمة المضافة
وفرّت:
17.00 د.إ.‏ خصم 32%
#2 في Contemporary Fiction
أقل سعر في 30 يوم
باقي 5 وحدات في المخزون
#2 في Contemporary Fiction
أقل سعر في 30 يوم
باقي 5 وحدات في المخزون
noon-marketplace
احصل عليه خلال 1 ديسمبر
اطلب في غضون 17 ساعة 38 دقيقة
VIP ENBD Credit Card

VIP card

احصل على 5% رصيد مسترجع باستخدام بطاقة بنك المشرق نون الائتمانية. اشترك الآن. قدّم الحين

1
1 تمت الإضافة لعربة التسوق
أضف للعربة
Noon Locker
توصيل مجاني لنقطة نون ومراكز الاستلام
معرفة المزيد
free_returns
إرجاع سهل لكل المنتجات في هذا العرض.
نظرة عامة
المواصفات
الناشردار الفارابي للنشر والتوزيع
رقم الكتاب المعياري الدولي 139786144321799
اللغةالعربية
تنسيق الكتابغلاف ورقي
وصف الكتابتنقل رواية أحببتك أكثر مما ينبغي بصدق عميق ما يدور في أعماق المرأة في حالة حب، من أحاسيس وأفكار وتناقضات، إذ تظن أن الخيار الصعب إلى أقسى مداه يكمن في الحفاظ على مشاعر الحبّ الجياشة واستمرارها، على حساب التنكّر للذات الواعية والمدركة لتلاعب الطرف الآخر بها، لكنها بأي حال، وحتى في حال دفع الحساب، لن تحصل على مبتغاها. تبوح المرأة بتفاصيل مشاعرها تجاه الرجل الذي تحب، والأهم أنها تحاول التعبير عن حالتها الذهنية في تناقضها الحتمي مع حالة الحب الذي تكنّ. فالشرخ الذي يولّد عذابات جمة لا دواء لها، لا بد قائم بين عقلها وقوة مشاعرها، وعطائها الذي لا حدود له للمحبوب: كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع..، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها. أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما أستحق تبدأ الكاتبة السعودية روايتها بنفس المقطع الذي تنتهي به، لتروي بينهما قصة جمانة وعزيز التي لن تنتهي وهذا ما جاء في سطور أحببتك أكثر مما ينبغي : في كل مرة وبعد كل خيبة أمل.. بعد كل محنة وكل نزوة.. كنت أحاول لملمة أجزائي لنفتح مجدداً صفحة بيضاء أخرى..، لكن البدايات الجديدة ما هي إلا كذبة. قالت لهما العجوز الهندية غريبة الأطوار، دون سابق معرفة: هي متعبة منك. منك فقط. وأنت متعب من كل شيء..، وقالت لها هيفاء صديقتها الكويتية التي تتخاصم دائما وعزيز، بأنه لا يستحقها، وتقول جمانة له اليوم حبي لك كان أعمى يا عزيز..وأن هيفاء رأت فيك ما لم أره..، رأت الكذب المتسلسل والخيانة والإنكار الذي يشكك الآخر بنفسه وبعقله وإحساسه، وهي صفات تتجاهلها المرأة التي تحب رجلاً يحبها لكنه غير قادر على الإلتزام بها. قال لها بصراحة: اسمعي.. أنا رجل لعوب.. أشرب وأعربد وأعاشر النساء.. لكنني أعود إليك في كل مرة..، وكانت تتحمل الأذى: تؤذينني عمداً وكأنك تفرغ في نفسي أحقادك وأوجاعك وأمراضك، تؤذيني عمداً باسم الحبّ... وهي بالرغم من كل الحقائق والوقائع تعترف: لم أبكِ بحرقة إلا بسببك ولم أضحك من أعماقي إلا معك.. أليست بمعادلة صعبة..؟ يحلل لها زياد صديقهما المشترك الوضع: أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته.. كيف يلتقيان، وهو يؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة، وهي تؤمن بأن الوسيلة أحياناً أهم من الغاية قلت لي يوماً بأن حكايات الحبّ الشرقية غالباً ما تنتهي بمأساة. واليوم أعرف بأنك كنت محقاً في هذا.
رقم الطبعةالأولى
تاريخ النشر2009
عدد الصفحات326

أحببتك أكثر مما ينبغي

تمت الإضافة لعربة التسوقatc
مجموع السلة 35.00 د.إ.‏
Loading